فَبِهِ نَشْبَعُ
وَكُلُّ عِزٍّ غَيْرَهُ
لاَ بُدَّ يُنْزَعُ
بِعِزِّنَا الْمُمْتَازْ
فَمَعْهُ نِلْنَا شِرْكَةً
لَنَا بِهَا امْتِيَازْ
وَنَسْعَى بِالإِيمَانْ
فَلا نَعُودَ نُخْدَعُ
بِالْبُطْلِ وَالْعِيَانْ
وَنَحْظَى بِالْكَمَالْ
نَنْظُرُهُ مُكَلَّلاً
بِالْمَجْدِ وَالْجَلالْ