دربني دوماً كي أصير مبطئاً مفكراً بلا إندفاع في الكلام
2- تركت لي أسمى مثال عندما كنت تجول داعياً إلى السلام
معزياً مقوياً وشافياً بلا ضجيج دون سائر الآنام
3- كم مرة رأيتك في رقة تواسي خاطئاً وتغفر الأثام
وكم سمعتك تنادي داعياً هلم خارجاً لميت فقام
4- أريد ربي حارساً على فمي لأستطيع أن أعيش في وئام
ولا أكون معثراً لإخوتي بقولي بل أقودهم إلى الأمام