فى منزل وسط الجليل زارها وقال بٌركة فى النساء يا أيتها العذراء ومريم إذ سمعت تحية الملاك تسألت ماذا يكون كل ذا الإطراء وجاءها صوت الملاك يحمل البشرى(ستحملين مشتهى الأجيال والسماء)2 ولم يكون ذاك من مشيئة الإنسان أبن الإله سوف يأتيكي من العلاء سيبدأ العهد الجديد سيملك وملكه ليس له إنتهاء ومريم إذ سمعت أعطت له الولاء (فأسم الوليد سوف يعلو أرفع الأسماء)2 وفي حقول بيت لحم سهر الرعاه وقربهم نامت خرافهم بلا إضطراب بشرهم جند السماء والليل قد أنار بمقدم راعي الورا وسيد الأرباب وفي سماء الشرق كانت نجمة تسير (وتحته المجوس يتبعون بإرتقاب)2 كانوا رجال حكمة قد أقبلوا لكي يشاهدوا فادي المنا وخالق الألباب بكل صوب أقبلوا للمذود الوضيع بكل شوق قدموا لرؤية إبن الأب ومريم إذ رفعت عن وجهه الرداء (بدا يسوع أية في حسنه الخلاب)3Me gozaré y alegraré, y cantaré lst ạ̉ʿlm Kalvari ah امسك يا رب إيدي Tudo é teu Сана Хамдедерим! Хер Шейден Даха Чок Иса'м, Изин Вер ạ̉nạ hw ạlṭryq مەەرىمدۉۉ ạ̉kly sẖrby
Song not available - connect to internet to try again?